6 حقائق مثيرة للاهتمام حول فيلم الأسد الملك تكشف الجانب المظلم
يعد The Lion King الفيلم الثاني والثلاثون في Disney Animated Canon، من مجموعة أفلام ديزني الدرامية الموسيقية.
القصة تأثرت بقصص دينية، وأيضا بمسرحية هاملت للكاتب البريطاني ويليام شكسبير. تدور أحداث القصة في مملكة الحيوانات المجسمة في إفريقيا , إليكم 6 حقائق مثيرة للاهتمام حول فيلم الأسد الملك تكشف الجانب المظلم للفيلم.
1. مصدر قصة الأسد الملك
لم يكن للقصة مصدر واضح صريح، فقد جمعت القصة من مصادر متعددة، ما بين الأساطير المصرية القديمة، مثل أسطورة إيزيس وأوزوريس، وقصص ذات أصول من الديانة اليهودية والمسيحية.
2. الأسد الملك يحقق نجاحا نقديا وتجاريا كبيرا
استطاع حقق فيلم The Lion King أن يحقق نجاحًا نقديًا وتجاريًا كبيرًا، في حين قوبل أفلام أخرى مثل “Pocahontas” بتعليقات متباينة وشباك تذاكر أقل بكثير.
لا يزال The Lion King يحمل الرقم القياسي كأعلى فيلم رسوم متحركة تقليديًا في التاريخ وينتمي إلى عصر يعرف باسم عصر النهضة في ديزني.
3. تقييم النقاد لفيلم الأسد الملك
حاز الفيلم على تقييم وتقدير عالي من النقاد، الذين أشادوا بالفيلم بسبب موسيقاه ورسومه المتحركة وقصته وأداء فريق التمثيل الصوتي.
خلال عرض الفيلم في عام 1994، حقق الفيلم أكثر من 763 مليون دولار في جميع أنحاء العالم، مما يثبت أنه الفيلم الأكثر نجاحًا الذي تم إصداره في ذلك العام، كما أصبح ثاني أعلى فيلم رسوم متحركة بعد علاء الدين.
4. قصة فيلم الأسد الملك
يركز الفيلم على شبل أسد في إفريقيا يُدعى سيمبا، يتعلم أن يجد مكانه في دائرة الحياة العظيمة بينما يكافح ليصبح الملك الشرعي لبرايد روك.
5. العيد 26 للشبل سيمبا
بلغت قصة الشبل سيمبا هذا العام عيدها الـ 26، وقد تم إصدار نسخة جديدة من هذه التحفة السينمائية السنة الماضية لاقت نجاحاً لافتاً. ورغم ذلك ستبقى النسخة الأصلية للفيلم خالدة في قلوبنا إلى الأبد.
6. تشكك من عدم نجاح الفيلم
ساور الشك عدد من العاملين في الفيلم، ولم يتوقعوا أبدا أن يحقق هذا النجاح الكاسح، حيث لم يكونوا متأكدين من أن قصة شبل متهم بقتل والده، يتم سردها على إيقاع موسيقى خلفية من إلتون جون، سوف
تحقق أي قبول لدى المشاهدين. حتى كتاب السيناريو كانوا مترددين إلى حد بعيد في أن يحقق الفيلم نجاحا مقبولا، حيث كان رأي البعض أن القصة لم تكن جيدة بما يكفي.